عبارات عن تفريج الهم

كل انسان في هذه الدنيا يمر من ضيق وهم، فيضيق قلبه و تحبط نفسه و يمتلكه اليأس، فتغدوا الدنيا في عيناه سوداء مكدرة، لكن يجب على الإنسان المؤمن ألا يستسلم ويلجأ الى الله سبحانه وتعالى و أن يكون دائما متفائلا محسنا الظن بالله كي تزاح عنه الغمَّة وينفرج همه باذن الله، وفي هذا المقال جمعنا لكم أجمل عبارات عن الضيق وا تفريج الهم.

أجمل العبارات عن تفريج الهم:

  • الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة .
  • إنك لا تستطيع أن تمنع طيور الحزن من أن تحلق فوق رأسك، ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش في شعرك.
  • ربّ كئيب ليس تندى جفونه وربّ كثير الدمع غير كئيب .
  • إن الدموع هي مطافئ الحزن الكبير .
  • غالبا ما تأتي الدموع من العين بدلا من القلب .
  • القلب المملوء حزنا كالكأس الطافئة، يصعب حمله .
  • كثيرا ما تكون حقائق الحياة مزيجا من الدموع والابتسامات .
  • أشد الناس كآبة من لا يعرف سبب كآبته .
  • إذا كثرت أحزانك نم .
  • الأخطاء مصدر لسعادة مؤقتة وحزن دائم .
  • أشد الأحزان هو أن تذكر أيام السرور والهناء عندما تكون في أشد حالات التعاسة والشقاء .
  • إنّ الهموم تصنع من الأفراد نسخًا متشابهة، لا تميّز بينهم، لذلك لا بد من السعي إلى التميّز والمثابرة والأمل بالحياة، من أجل السيطرة على الهموم وعدم الاستسلام لها.
  • إذا ضاع نهار الأمس، فثمة شمس اليوم، فمع كل إشراقة صباح، هناك شمس مضيئة تشير إلى غد جميل باعث للحياة والتفاؤل، فالهموم ما هي إلا تراكمات الأمس التي أصبحت في الماضي.
  • إنّ الله سبحانه وتعالى لا يترك عبده مهمومًا وضائعًا في الحياة، لذلك فإنّ الهموم ستزول بمجرد التقرب من الله والدعاء له، فهو قادر أن يخرج العبد من ظلمات اليأس، إلى نور الرزق والحياة.
  • إنّ الثقة بالله والتوكل عليه من أهم الدوافع التي تؤكد أن الهموم زائلة، وأنها اختبار من الخالق للعبد، ليختبر مدى صبره وتحمله وتوكله، ومن ثم يرزق بما كان يحلم به كما يشاء، فما هي إلا مسألة وقت تحتاج إلى الصبر والسعي.
  • لا بد من التأكد أن الهموم هي من الأشياء السيئة، والأشياء السيئة لا تدوم فهي كالسراب تختفي بين ليلة وضحاها، وأن الأشياء الجيدة تبقى حاضرة لا تختفي ولا تموت بل هي تنضج وتزيد مع الوقت.
  • إنّ الإنسان المهموم هو كالزهرة الذابلة، التي لا تنتظر شيء من الحياة سوى الموت، فذلك هو الهم عندما يسيطر على الشخص، يجعله دون أحلام وطموحات، ويغمره بالطاقة السلبيّة البائسة، إذًا فهو كالعدول الذي يجب الانتصار عليه وعدم الاستسلام له.
  • مجرد أن يشعر الشخص بالهم، عليه أن يتذكر النعم البسيطة التي أوجدها الله تعالى في حياته، كوجود أشخاص يُحبهم ويحبونه، فهم بمثابة الحياة والسعادة بذاتها.
  • ربما تتحول كل الظروف والمواقف والتوقعات بغير المُراد، أي أن تُصبح ضدك، ولكن رغم ذلك فهي لا حاجة لها ما دام العبد مع الله فإن كل شيء معه.
  • إنّ الهموم من أكثر المشاعر المؤقتة التي لا تدوم، فهي كما الحياة الدنيا فانية، وكلما زاد إيمان الشخص أدرك أن الحياة لا تستحق أن يُحزن من أجلها فهي رحلة قصيرة لا بد من عيشها دون الحزن عليها.
  • يقول الإمام ابن القيم رحمه الله ; من عصى الله سلط الله عليه جنديان لا ينفكان عن قلبه حتى يتوب الهم والغم.
  • لا يدوم شيء مع دوران الفلك وعسى أن تكون الشدة أرفق بك والمصيبة خير لك.
  • للكل مصيبة غاية ولكل بلية نهاية.
  • لا تعجلنّ فربما عجلت فيما يضرك، فالعيش أحلاه يعود على حلاوته بمره، ولربما كره الفتى أمراً عواقبه تسره. فلاتجزع إذا حملت هماً يقطع النفسا، فأقرب ما يكون المرء من فرج إذا يئسا.
  • كم فرج بعد يأس قد أتى وكم سرور قد أتى بعد الأسى.
  • الشدائد مهما تعاظمت وامتدت لا تدوم على أصحابها ولا تخلد على مصابها، بل إنها أقوى ما تكون اشتداداً وامتداداً واسوداداً، أقرب ما تكون انقشاعاً وانفراجاً، فيأتي العون من الله والإحسان عند ذروة الشدة والامتحان، وهكذا نهاية كل ليل غاسق فجر صادق فما هي إلا ساعة ثم تنقضي.
  • إذا اشتدّ الحبل انقطع والمعنى إذا تأزمت الأمور وضاقت فانتظر فرجاً ومخرجاً.
  • العاقل يتعزى فيما نزل به من مكروه بأمرين إحدهما السرور فيما بقي له والآخر رجاء الفرج مما نزل به، والجاهل يجزع في محنته بأمرين إحدهما استكثار ما أتى إليه والآخر تخوفه مما هو أشد منه.