أجمل كلمات في مدح الرسول صلى الله عليه و سلم

هو رسول الله وخاتم الأنبياء محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم- حبيب الحق، وشفيع الخلق، بعثه الله ليخرج الناس من الظلمات إلى النور مدحناه لن نوفيه حقه فهو حبيبنا ودوتنا وشفيعنا يوم القيامة، قال تعالى مادحاً وواصفاً خُلق نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم : ( وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ ). سنقدم لكم زوارنا الأعزاء أجمل العبارات مدح رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم.

أجمل عبارات في حق الرسول صلى الله عليه وسلم:

  • بأبي أنتَ وأُمي أتنتظم عقداً من اللآلئ للحديث عن خصالك أم تفوح مسكاً وعبقاً من ذكر طيب سجاياك، أم تتيه فخراً بوقفاتك العظام وانتصاراتك، فيا لها من كلمات ويا لها من معانٍ تلك التي تكون عنك، ويح قلبي كيف أصفُك، كيف أتغنّى بحبِّي لك؟.
  • نشهدُ الله يا حبيبنا على حبك، نشهده على حبك ما حيينا، ولأنتَ حياتُنا ولأنتَ الأغلى ما بقي لنا وأغلى ما لدينا، ولأنت والله أحب إلينا من أرواحنا التي بين جنبينا، فلولاك بعد الله ما كنا من أصحاب الصراط المستقيم والهدي القويم، ولولاك ما رأينا نور الهداية.
  • ما أتعس من لم يعرفك ولم يعلم بقدرِك وشرفِ عظمتِك شتموك يا رسول الله ما أنصفوك، نسينا في ودادِك كلّ غالٍ فأنت اليوم أغلى ما لدينا نُلام على محبتِك ويكفي لنا شرفٌ.
  • من رآه بديهة هابه، ومن خالطه معرفة أحبه.
  • المحبة أهل الرسول صلى الله عليه وسلم.
  • كان محمد صلى الله عليه وسلم رؤوفًا شفيقًا، يعود المريض، ويزور الفقير، ويُجِيب دعواتِ العبيد الأرقاء، وقد كان يُصلِح ثيابَه بيدِه، فهو إذاً لا شكَّ نَبِي مقدَّس، نشأ يتيمًا معوِزًا، حتى صار فاتحًا عظيمًا.
  • كانت أفعال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في أعقاب فتحه للمكّة تدلّ على أنّه رسول من عند الله، لا على أنّه قائد جيش منتصِر، فقد أظهر كلّ رحمةٍ وشفقة على أهل مكة على الرغم من أنّه أصبح في مركز القوة، ولكنّه توّج نصره بالعفو والرحمة.
  • كان حديثه -صلّى الله عليه وسلّم- رصينًا بليغًا مؤثرًا، وكان أكله قليلًا ويكثر من الصيام، كما كان زاهدًا لا يميل إلى الترف، بل كان يحبّ البساطة في معاشه وملابسه، ويحافظ على جمال مظهره.
  • نشهدُ الله يا حبيبنا على حبك، نشهده على حبك ما حيينا، ولأنتَ حياتُنا ولأنتَ الأغلى ما بقي لنا وأغلى ما لدينا، ولأنت والله أحب إلينا من أرواحنا التي بين جنبينا، فلولاك بعد الله ما كنا من أصحاب الصراط المستقيم والهدي القويم، ولولاك ما رأينا نور الهداية.
  • كان النبي في خدمة أهله، وكان يقول: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي.
  • كان النبي لا يرُدّ سائلًا؛ حتى وإن لم يكُن يمتلك سوى ما سيُعطيه لهذا السّائل.
  • كان الرسول أفصح العرب، وكان يقول: أنا أفصح العرب بيْد أني من قُريش.
  • النبي هو الذي حينما رجع مكّة فاتحًا إياها، بعد أن أخرجه قومه منها، قال لهم: اذهبوا فأنتم الطلقاء.
  • النبي هو الذي كان يُصلّي حتى تتورّم قدماه، وحينما قيل له: قد غفر الله لك ما تقدّم من ذنبك، وما تأخر؛ فلم كل هذه المشقة، قال: أفلا أكون عبدًا شكورًا.
  • النبي كان قائدًا عظيمًا، وفارسًا شُجاعًا، لم يتوان لحظةً في خدمة هذا الدّين.
  • كان النبي حريصًا على أن يُعلّم أصحابه كلّ صغيرةٍ وكبيرةٍ يُعلّمها له جبريل- عليه السلام-؛ لأن هذا الدين أمانه.
  • كان النبي هو طوق النجاة الذي أعدّه الله للطائعين؛ لانتشالهم من ظلمات وفساد كفرهم إلى النور الذي لا يُضام من سرى خلفه، وسلك طريقه.
  • بأبي وأمي أنت يا خير الورى، وصلاةُ ربي والسلامُ معطرًا يا خاتمَ الرسل الكرام محمد، بالوحي والقرآن كنتَ مطهرًا، لك يا رسول الله صدقُ محبةٍ وبفيضها شهِد اللسانُ وعبراً.
  • بأبي أنتَ وأُمي يا من تهتزُّ له القلوب شوقاً وتخفق بذكره طربًا عن ماذا أتحدث بل عن ماذا أُسطِّر؟ مُحتارةٌ هي أحرفي وحُق لها أن تحتار فكيف لأحرفٍ قاصرة من سوء تقصيرها خجلي أن تبوح بما في القلبِ نحوك.