أجمل شعر وكلمات قهوة الصباح

الصباح هو ذالك النور الذي يسطع بعد الليل الطويل، لينير العالم بأسره، و أجمل ما تبدأ به يومك هو ذكر الله ، أذكار الصباح و بعدها تشرب قهوة الصباح التي لا يحلو الصباح الى بطعمها و رائحتها، فنجان قهوة وطعة سكر التي نزهر النفس و تشعرنا بالسعادة.

شعر قهوة الصباح

كلمات جميلة في حب القهوة:

  • للقهوة طقوس لايعرفها إلا أصحاب الذوق الرفيع.
  • حدثني عن أمتع الأوقات أحدثك عن وقت تنتشر فيه رائحة القهوة.
  • فنجان قهوة عربية مرة المذاق تسري في أوردتي وتعيد سريان دم تباطأ تدفقه.
  • لو كانت القهوة في أبعد مكانِ أبحث عنها كالعاشق الولهانِ.
  • لرائحة القهوة ولكل الأشياء التي تمنحنا شعور أفضل، صباح الحب.
  • تصالح مع نفسك بفنجان قهوة.
  • المتعة شيئان: قهوة ساخنة، ومطر ناعم.
  • القهوة هي الفكرة الوحيدة لدنيا عن هذا الكون، حريتي أن أشرب فنجان قهوتي متى ما أرى.
  • بسطاء تروق لنا الأجواء الحلوة، وتسعدنا رائحة القهوة.
  • القهوة لا تشرب على عجل، القهوة أخت الوقت تحتسى على مهل، القهوة صوت المذاق، صوت الرائحة، القهوة تأمل وتغلغل في النفس وفي الذكريات.
  • القهوة هي عجوز معمّرة، لها أحفاد برره يقبّلونها كل صباح ومساء وأنا أكثرهم براً بها
  • . دائماً نحتاج الى أشياء تجعل الحياة أجمل، شيء يشبه الورد يشبه القهوه يشبه الحب يشبه المطر.
  • قد قيل بأن القهوة، جبر خاطر للحياة.

شعر جميل عن القهوة:

♦أُحَاوِرُ قهْوَتي وأقولُ عَنها
وما مِنْ مُسْمِعٍ يَدْري الحِوَارَ
دُخانُ رَحِيقها يَرْقَى بأنفِي
فأتبَعُهُ نَسِيماً ما تَوَارَى
وأرْشُفُ رَشْفةً فيَذُوبُ عَقلِي
بنَكْهَتِها مَذَاقٌ لا يُجارَى
يُذَكِّرُنِي بمَا قد قالَ جَدِّي
تَعَلَّمْ كيفَ تَضْبِطُهُ اختيارا
بمِلْعَقَةٍ وشَيءٍ مِنْ بُهَارٍ
ونارٍ تَحْتَها تَرْوِي انتِظارا
سَيَعلو فوْقَها وَجْهٌ جَمِيلٌ
سَيَبْعثُ في مُحَيَّاكَ الوَقارَ
فتجلِسُ في هُدُوءٍ لسْتَ تَدْرِي
بمَا قد كانَ مِنْ سَأَمٍ وطارَ
سَلامٌ قهْوَتي في صُبْحِ يَوْمي
سَلامٌ حِينَ أُمْسِي كالسُّكارَى
صُدَاعٌ لا يُفارِقُني فأضْحَى
برَأسِي كالذي مِنِّي وغارَ

♦يا خاطبَ القهوة الصّهباءِ،

يا مَهُرها بالرّطلِ يأخذ منها مِلأَه ذهبا قصّرْتَ بالرّاح،

فاحْذَرْ أن تُسمِّعها فيحلِفَ الكرْمُ أن لا يحملَ العنبَ إنّي بذلتُ لها،

لمّا بصُرْتُ بها، صاعاً من الدُّرّ والياقوتِ ما ثُقِبَا فاستوحشَت،

وبكت في الدّنّ قائلة يا أُمُّ ويحكِ،

أخشى النّار والّلهبَ فقلتُ: لا تَحْذَريه عندنا أبداً قالت ولا الشمسَ؟

قلتُ الحرّ قد ذهبا قالت فمن خاطبي هذا؟ فقلتُ أنا قالت فبَعليَ؟

قلتُ الماءُ إن عَذبا قالت: لقاحي فقلتُ: الثلجُ أبردهُ قالت فبَيتي،

فما أستحسنُ الخشبا قلتُ القنانيُّ والأقداحُ، وَلّدَها فرعونُ قالتْ:

لقد هيّجت لي طَرَبا لا تمكننّي من العربيدِ، يشربني،

ولا الّلئيمِ الذي إن شمّني قَطَبا ولا المجُوسِ، فإنّ النّارَ ربّهُمُ،

ولا اليهودِ، ولا منْ يعبُدُ الصُّلُبا ولا السَّفالِ الذي لا يسْتفيقُ،

ولا غِرِّ الشّبابِ، ولا من يجهلُ الأدبَ ولا الأراذلِ،

إلاّ مَنْ يوقْرني من السُّقاة ولكن أسقني العربا

يا قهوَة حُرّمتْ إلّا على رجُل أثرى، فأتلف فيها المالَ والنشبَ