شعر عن الصبر

أبيات الشعر عن الصبر:

شعر عن الصبر

فإِن تسألني كيف أنتَ فإِنني  *  صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ

حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة  *  فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ

اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ  *  وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ

وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ  *  وفوقَ تقديرِنا للهِ تقديرُ

  • فالصبرً أجملُ ثوبٍ أنتَ لابسُه لنازلٍ والتعزي أحسنُ السننِ.
  • صَبْراً جميلاً على مانابَ من حَدَثٍ والصبرُ ينفعُ أحياناً إِذا صبروا الصبرُ أفضلُ شيءٍ تستعينُ به على الزمانِ إِذا ما مسَّكَ الضررُ.
  • قَبّلتُ رأسَـكِ مُشتاقـاً فأعطينـي يا قلعـة الصّبْـرِ إيمانـاً يُقَوّينـي مِنْ وهْجِ عينيكِ شمساً أسْتضيئُ بها كيْ تُطلعَ الفجرَ من عتْمِ الزّنازيـنِ إنْ قـدّرَ اللهُ فـي الدّنيـا تفرُّقَنـا في جنّةِ الخلْدِ أرجـو أنْ تُلاقينـي مَعْ سيّدِ الرُّسْلِ يا أمّـي وعترتِـهِ نحظى بِرُؤيـةِ رنتيسـي وياسيـنِ.
  • وما كنت أرضى من زماني بما ترى ولكنني راض بما حكم الدهر فإن فإن كانت الأيام خانت عهودنا فإني بها راض ولكنها قهر محن الزمان كثيرة لا تنقضي وسروره يأتيك كالأعياد ملك الأكابر فاسترق رقابهم وتراه رقاً في يد الأوغاد إذا أصبحت عندي قوت يومي فخل الهم عني يا سعيد ولا تخطر هموم غد ببالي فإن غدا له رزق جديد أسلم إن أراد الله أمراً فاترك ما اريد لما يريد وما لإرادتي وجه إذا ما أراد الله لي ما لا يريد صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا من راقب الله في الأمور نجا من صدق الله لم ينله أذى
  • اَ تَـحْمِلَّـنَ لِـمَـنْ يَـمُنّ مِـنَ الأَنَـامِ عَلَيْـكَ مِنَّــه وَاخْتَـر لِـنَفْسِـكَ حَظَّهَــا وَاصْبِـرْ فَـإِنَّ الصَبْـرَ جُنَّـه مِنَنُ الرِّجَـالِ عَلَـى القُلُـوبِ أَشَـدُّ مِـنْ وَقْـعِ الأَسِـنَّـه
  • وما كنت أرضى من زماني بما ترى ولكنني راض بما حكم الدهر فإن فإن كانت الأيام خانت عهودنا فإني بها راض ولكنها قهر محن الزمان كثيرة لا تنقضي وسروره يأتيك كالأعياد ملك الأكابر فاسترق رقابهم وتراه رقاً في يد الأوغاد إذا أصبحت عندي قوت يومي فخل الهم عني يا سعيد ولا تخطر هموم غد ببالي فإن غدا له رزق جديد أسلم إن أراد الله أمراً فاترك ما اريد لما يريد وما لإرادتي وجه إذا ما أراد الله لي ما لا يريد صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا من راقب الله في الأمور نجا من صدق الله لم ينله أذى
  • وما كنت أرضى من زماني بما ترى ولكنني راض بما حكم الدهر فإن فإن كانت الأيام خانت عهودنا فإني بها راض ولكنها قهر محن الزمان كثيرة لا تنقضي وسروره يأتيك كالأعياد ملك الأكابر فاسترق رقابهم وتراه رقاً في يد الأوغاد إذا أصبحت عندي قوت يومي فخل الهم عني يا سعيد ولا تخطر هموم غد ببالي فإن غدا له رزق جديد أسلم إن أراد الله أمراً فاترك ما اريد لما يريد وما لإرادتي وجه إذا ما أراد الله لي ما لا يريد صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا من راقب الله في الأمور نجا من صدق الله لم ينله أذى
  • إِذا لم تستطعْ للرزءِ دَفْعاً فصبراً للرزيةِ واحتسابا فما نالَ المنى في العيشِ إِلا غبيَّ القوم أو فَطِنٌ تغابى.
  • وحسبُ الفتى إِن لمْ ينلْ ما يريدُه مع الصبرِ أن يُلفى مقيماً على الصبر.
  • خذوا بجميل الصبر وارضوا وسلموا فاإن فناء العالمين محتم رضا بقضاء الله إن حياتنا على السخط منا وأرضا تتصرم وأن حياة تقتضيها منية ركون إليها غفلة وتوهم.
  • إِن تسأليني كيف أنتَ فإِنني صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ.